ليس ترفاً أن تجوب أزقة تريم وحاراتها، ففي كل بضعة أمتار أنت مع فائض من الدهشة، فهنا معلامة وهناك زاوية وما بينهما جامع أو رباط أو مركز تعليمي، قصور شاهقة وفخمة، وآية ...
حدث ذات يوم قبل سنوات وعندما كنت اتصفح موقع البوابة العربية للأخبار التقنية أن قرأت خبراً يفيد برفض الموقع إستلام جائزة افضل موقع عربي في مجال التقنية فأستغربت ...
عبدالله حميد الدين* مؤتمر الرياض في أواخر الشهر الجاري فرصة لليمن بقدر ما هو فرصة لدول الخليج. ذلك ان اليمن وصل إلى حال من التدهور ولم يبقَ له إلا القليل لينهار. ...
أرجو ألا يتهمني أحد بالخروج على الدستور في ما سأورده عن حال الأحزاب السياسية وأحوال المتحزبين، وللتطمين فلن أنطق كفراً بالدستور وإن كنت أوشك على الكفر بالأحزاب ...
سلام وتحية: لعل ما قاد تفكيرنا اليوم للحديث عن علاقة التحديات المعاصرة التي تواجهها اليمن بمستوى التراجع في ثقافة الانتماء الوطني لدى المواطنين، هو الخاطرة التي ...
لم يتردد رئيس الوزراء اليمني السابق عبد الكريم الارياني في التعبير عما كان يدور في خلده عندما وصلت الى منزله في صنعاء للعشاء: "اذاً، يا توماس، هل احتاج مجيئك الى ...
ضمن ما تلقيت من ردود وتعليقات حول موضوع الأسبوع الماضي اخترت نشر رسالة بعثها أخ كريم لم يذيلها باسمه.. وايا كان الشخص المرسل فان المهم هو ماتناولته رسالته من أفكار.. ...
يتعامل البعض مع فكرة "الحوار الوطني" بأفكار مسبقة وجاهزة يراها دون غيرها حلاً وحيداً ونهائيا ووصفة علاج مؤكدة لما آلت إليه الأمور في البلاد، ويتصورون أن على الآخرين ...
لا أعرف على وجه اليقين الشيخ حميد الأحمر سوى من خلال إطلالاته المتكررة عبر وسائل الإعلام، وتناولات الصحف لشخصيته ومواقفه السياسية مؤيدة أو معارضة، بل كذلك التي ...
الحوار الذي تعد له السلطة في هيئته المطروحة ليس سوى كذبة كبيرة سيصحو اليمنيون على خوائها، لأنه حوار فاقد لشروطه المفترضة لكي يكون حواراً ناجحاً وبناء، كيف يمكن أن ...
المزيد من المقالات...
- رأي في الحوار الوطني (3)...الحراك الجنوبي.. قراءة في الأسباب!
- الصديق أوباما: الكلاب البوليسية ترف والرغيف ضرورة
- قطر في اليمن ...طبيعة الدور والحضور
- رأي في الحوار الوطني (2) ..المشترك و الموتمر والحوار !
- طهران.. هل وصلت الرسالة؟
- رأي في الحوار الوطني (1) ..(محاولة لتشخيص المشكلة اليمنية)
- تدويل الأزمة اليمنية.. يخدم من؟
- الثقافة أولاً.. والثقافة عاشراً
- اليمن بين خطر الإحتلال الأجنبي وعمالة الجلبيين الجدد
- لو لم يكن الرئيس الصالح موجوداً لاخترعناه!!