أخبار اليمن

News image
News image
News image
News image
News image
News image
News image
News image
الرئيسية منوعات التفاصيل السرية للعلاقة بين طليقة الوليد بن طلال السعودية ورجل أعمال مصري


التفاصيل السرية للعلاقة بين طليقة الوليد بن طلال السعودية ورجل أعمال مصري

كشف الكاتب الصحفي ونائب البرلمان مصطفى بكري التفاصيل الكاملة للعلاقة بين رجل الأعمال المصري المهندس يحيي أحمد السيد الكومي والسيدة السعودية خلود العنزي، خاصة بعد الاتهامات التي تبادلها الطرفان مؤخرا على صفحات الجرائد ووصلت إلى الشرطة والنيابة.

وقال بكري في مقال له بصحيفة "الاسبوع": تعرف الكومي علي سيدة سعودية تدعي "خلود مليح العنزي" 43 ?سنة تتميز بقسط وافر من الجمال، وتمتلك ثروة مالية كبيرة وهي إحدي طليقات الأمير الوليد بن طلال.

نشأت بينهما علاقة صداقة وحب من طرف الكومي، واستغلال من الطرف الآخر، تعددت المقابلات واللقاءات، بدأت تتردد عليه في منطقة مارينا، في القصور ارقام 1، 2 ، 3 ، 4 ، 5 في منطقة "فينسيا 23" خلال أشهر الصيف الماضي.

ومن مارينا إلي قصره الفاخر بجوار الريف الأوربي بطريق مصر - إسكندرية الصحراوي، كانت اللقاءات تتم بشكل منتظم ومستمر. وخلال زيارتها إليه في قصوره المختلفة كانت السيدة خلود العنزي تصطحب معها البودي جارد، والخادمة، وسائقها الخاص.

وكان هو أيضًا يذهب إليها في مسكنها الفاخر في البرج رقم 3 ش ابن كثير بالطابق الخامس عشر، كانت اللقاءات لا تتوقف، وكان الرجل يبدي اهتمامًا غير عادي بهذه السيدة التي جذبت انتباهه وحازت علي ثقته وأصبحت بالنسبة له وكأنها الملاذ من كل الدنيا.

كان يسر إليها بكل اسراره ومشاكله، وكانت هي تلاعبه بكلامها المعسول، فقد حددت لنفسها هدفًا منذ البداية:، كيف استطيع السيطرة واحقق الاستحواذ علي أكبر قدر من الأموال والعقارات؟.

ونجحت في فترة زمنية محدودة في تحقيق أهدافها، فتنازل لها طواعية بمحض إرادته من خلال إجراءات تمت مع بنك الإسكان والتعمير بمنتجع مارينا أقر فيها بتقاضيه ثمن القصور الخمسة ورغم أنه زعم في بلاغه المقدم بعد بأن قيمتها خمسون مليون جنيه، إلا أن الجهات المعنية قدرت قيمة هذه القصور بنحو 80 مليون جنيه،

أحضر لها هدايا غالية الثمن، كانت عبارة عن عشر ساعات من الألماظ ماركة "فرانك موللر" بأسعار تصل من مليون إلي 2 مليون جنيه للساعة الواحدة قدم لها حزاماً ألمانياً حريمي يوضع علي وسط الجسد بقيمة 3 ملايين جنيه، وأهداه لها بمناسبة عيد ميلادها الأخير.

كان يغدق عليها بلا حساب، طلباتها مجابة، الأموال تسيل في يديها كالأنهار، الهدايا التي تطلبها تذهب إلي منزلها ربما قبل أن تصل إليه مفارقة قصوره الأسطورية.

لقد راهن عليها بكل ما يملك من مال، ويبدو أن السيدة السعودية لم تكن هينة، لقد أدركت نقاط ضعفه منذ البداية، وراحت تلاعبه بطريقتها، ولم يكن أمامه سوي أن يستجيب لطلباتها ويدفع لها بالمزيد من الأموال.. لقد قيل إن جملة ما حصلت عليه منه تحديدًا يتعدي الـ 150 مليون جنيه من أموال سائلة وهدايا وقصور، غير أنه حاول التقليل من المبلغ وحصره في حوالي 100 مليون جنيه.

ومنذ عدة اسابيع ذهب إليها في شقتها بعد أن رفضت الذهاب إليه في قصره الكائن بطريق مصر - الإسكندرية الصحراوي، دق جرس الباب، لكنها رفضت أن تفتح له باب شقتها وطلبت من حراسها طرده والتنبيه عليه بعدم التردد عليها مرة أخري.

جن جنونه وراح يهذي بكلمات ساخطة، كانت غضبته شديدة، هدد، وتوعد، ولم يجد أمامه سوي أن يطالبها بما حصلت عليه غير أنها لم تعره اهتمامًا.

حاول معها كثيرًا، وعدها بالمزيد، إن تراجعت وأعادت حبال الوصل معه مرة أخري، غير أنها كانت قد قررت عدم الاستجابة له بأي حال من الأحوال، فجن جنونه، وقرر في ساعة غضب أن يتقدم ببلاغين: الأول بمديرية من 6 أكتوبر والثاني بمديرية أمن الجيزة اتهم فيهما السيدة السعودية بالاستيلاء علي 50 مليون جنيه قيمة القصور الخمسة ومبالغ مالية أخري تصل جميعها إلي 100
مليون جنيه.

وعندما علمت السيدة السعودية بمضمون البلاغين قامت هي الأخري بتقديم بلاغ ضد المهندس يحيي الكومي اتهمته فيه بالتهديد بالايذاء، نافية ادعاءاته بالاستيلاء علي أمواله وقصوره.

وبدأت الجهات المعنية تحرياتها، وتمت إحالة الأمر إلي نيابة جنوب الجيزة برئاسة المستشار حمادة الصاوي المحامي العام لنيابة جنوب الجيزة الذي استمع إلي أقوال الكومي كما طالب باستدعاء السيدة السعودية خلود العنزي والسائق والسفرجي وإحدي العاملات وعدد من رجال الحرس الذين يقومون بحراستها، كما تم استدعاء طاقم الحراسة الخاص برجل الأعمال.

وكان رجل الأعمال المصري قد قال في التحقيقات إن السيدة السعودية نصبت عليه، وأنها حصلت منه علي خمس فيلات بمارينا تقدر قيمتها بـ 50 مليون جنيه دون أن تعطيه ثمنها.

وعندما سأله المحقق: ولماذا لم تستلم قيمتها؟ قال إنها كانت قد وعدته بمنحه قيمة الفيلات قبيل تسجيلها بالشهر العقاري، إلا أنها لم تف بوعدها، وبعد تسجيلها بالشهر العقاري ادعت أنها ملكية خاصة لها، وأنها سددت له قيمتها، وأنه ليس له أي حقوق لديها.
وعندما سأله المحقق عن أسباب منحها هذه الفيلات دون أن يحصل منها علي أي ضمانات، قال إنه كان يثق فيها لكنها غدرت به.

ومع تردد الأنباء حول وقائع الفضيحة المدوية، راح المهندس يحيي الكومي يجري اتصالات بعدد من الصحف لضمان النشر لصالحه إن كان هناك بد من النشر.

كان يريد أن يساعده الإعلام في إظهاره بصورة الضحية، حتي يتمكن من إثارة الرأي العام ضد السيدة السعودية، ويضمن تأديبها وحبسها بتهمة النصب، غير أن التحريات أثبتت أنه تنازل لها بمحض إرادته عن جميع الهدايا والقصور التي منحها إياها.

لقد عرف عن المهندس يحيي الكومي انه يصرف أمواله بلا حساب، ويقدم الهدايا بالمليونية ويشتري النفوس والاقلام الضعيفة وهو يدفع في سبيل ذلك ملايين الجنيهات ليضمن وضع الجميع داخل قفصه، ويغلق الحملات الصحفية التي تبدأ بفتح ملفاته ثم سرعان ما يذهب ليعلن ذلك أمام اصدقائه في السر والعلن.

وختم بكري مقاله بالقول: آه لو فكر يحيي الكومي وغيره من رجال الأعمال في صرف ولو جزءاً محدوداً من مئات الملايين التي تصرف تحت أقدام النساء، ألا يعلم أن في مصر ملايين الفقراء الذين يتسولون لقمة العيش؟ ألا يدرك أن الـ 150 مليون جنيه التي دفعها للسيدة السعودية أو ضحكت عليه فيها، كان يمكن لها أن تطور ثلاث أو أربع مناطق عشوائية، يكون حسابه عند الله فيها لو فعل؟.

ألا يعرف يحيي الكومي وأمثاله أن الناس تئن من أوضاعها الاجتماعية المزرية وأن مثل هذا السلوك يدفعها إلي مزيد من الاستفزاز ويزيد من سخطها علي الأوضاع الاجتماعية في البلد؟.

ألم يسمع أن عدد من هم تحت خط الفقر في مصر يتراوح بين 42 و 52 % من السكان وأن هؤلاء أعيتهم الحاجة وسادهم شعور كبير بالإحباط؟! ألم يعلم أن هناك ملايين الشباب العاطلين عن العمل، وأنه لو فكر أن يمنح كل شاب مبلغ 300 جنيه لمدة سنة لاستطاع أن يسعد عشرات الألوف من الشباب؟! لماذا لم يفكر في دفع ولو جزءاً من هذه المبالغ لهؤلاء الذين وصلوا إلي مرحلة اليأس ولم يجدوا أمامهم سوي الانتحار سبيلاً؟! ماذا لو تبرع بها لمستشفي السرطان؟ أو ماذا لو بني بها عدداً من المستشفيات والمراكز الطبية في القري والنجوع والكفور؟!.. في كل الأحوال فما جري هو فضيحة بمعني الكلمة بغض النظر عن جميع الادعاءات.

رجل الاعمال المصري الكومي يقتحم شقة سيدة خليجية والسيدة تحذره من تكرار سيناريو هشام طلعت

خلال ساعات تحاول نيابة جنوب الجيزة برئاسة المستشار حمادة الصاوى المحامى الأول لنيابات جنوب الجيزة فض النزاع القائم بين رجل الأعمال المصرى يحيى الكومى والسيدة الخليجية المتهمة بالنصب عليه حيث تبادلا الطرفين تحرير المحاضر بأقسام الشرطة تم اللجوء إلى النيابة العامة لفض النزاع القائم بينهما.

" خ . أ " مطلقة لرجل اعمال سعودي التى تقيم بشارع النيل بالجيزة فوجئت بالعديد من البلاغات المقدمة ضدها من رجل الأعمال المصرى يحيى الكومى يتهمها بالنصب عليه فى مبلغ 70 مليون جنيه عن طريق سرقة عدد 10 ساعات ذهبية مرصعة بالماس، بالإضافة إلى بعض العقود الذهبية والأوراق والمستندات الهامة من فيلته الكائنة بمدينة الشيخ زايد ، ولم تمضى ساعات حتى تقدم ببلاغ آخر يتهمها فيه بالنصب عليه فى مبلغ 30 مليون جنيه لتصل إجمالى المبالغ التى استولت عليها الأميرة العربية إلى 100 مليون جنيه ..

وخلال ساعات من بلاغ الكومى تقدمت السيدة الخليجية ببلاغ إلى أجهزة المباحث بالجيزة تتهم فيه رجل الأعمال المصرى المهندس يحيى الكومى بمحاولته اقتحام شقتها بشارع النيل بالجيزة وهو فى حالة سكر محاولا التعدى عليها ، إلا أن أفراد الأمن الخاص بالسيدة الخليجية نجحوا فى إبعاده قبل أن يتمكن منها فهددها بالانتقام منها.

عللت السيدة الخليجية تفاقم حدة الخلاف بينهما لوجود عقد زواج عرفى كان يربطهما لمدة أربعة شهور فى الخفاء ، إلا أنهما اختلافا ، الأمر الذى أدى إلى تبادل المحاضر بأقسام الشرطة ، وأشارت أنه حاول العودة إليها إلا أنها رفضت ذلك تماما ، مما جعله يلفق لها العديد من التهم عن طريق أقسام الشرطة ، معربة عن رفضها الاتهام بالسرقة فى حين أنها خليجية ولديها ثروات طائلة ، وردا على اتهامه لها بالنصب عليه فى ثمن مجموعة من الفيلات أخذتها منه دون تسديد ثمنها أكدت أنها أعطته المبلغ داخل مقر بنك الإسكان والتعمير عقب توقيعه على العقود مباشرة، وذلك منذ أكثر من أسبوعين بحضور 15 شخصا من موظفى البنك ومديره، كما أنها أعطته مجموعة من المشغولات الذهبية والألماس كباقى لثمن الفيلات ، ولفتت الانتباه أنه بموجب تلك المستندات وبتسديد المبلغ كاملا استخرجت عدادات كهرباء باسمها وبالتالى تحولت ملكية هذه الفيلات لها.

الجدير بالذكر أن السيدة الخليجية أصرت بقسم الشرطة على حقها فى الحصول على محضر بعدم التعرض لها من قبل رجل الأعمال المصرى يحيى الكومى أو أحد رجاله تفاديا لتكرار سيناريو رجل الأعمال المصرى هشام طلعت مع المغدور بها سوزان تميم.خلال ساعات تحاول نيابة جنوب الجيزة برئاسة المستشار حمادة الصاوى المحامى الأول لنيابات جنوب الجيزة فض النزاع القائم بين رجل الأعمال المصرى يحيى الكومى والسيدة الخليجية المتهمة بالنصب عليه حيث تبادلا الطرفين تحرير المحاضر بأقسام الشرطة تم اللجوء إلى النيابة العامة لفض النزاع القائم بينهما.


سيدة الاعمال السعودية خلود العنزي:الكومي تعدى علي بالضرب والالفاظ البذيئة فطلبت من حراسي إخراجه من بيتي

في أول تصريح لها عن قضيتها وخلافها مع رجل الاعمال المصري يحيى الكومي تحدثت خلود العنزي عن حقيقة علاقتها بالكومي والخلافات بينهما ..

قالت االسيدة السعودية للإعلامي عمرو أديب في برنامج القاهرة اليوم خلال مداخلة تليفونية :
علاقتي بهذا الرجل " الكومي " هي علاقة زواج على سنة الله ورسوله وحضر حفل الزواج 20 شخصا كلهم شهود وأنا طلبت من النيابة ان تستدعيهم واحد واحد وتسألهم ...

وأضافت : أنا سيدة اعمال في السعودية وسيدة مجتمع وثرية والعام الماضي فقط قمت باتأمين على مجوهرات عندي قيمتها 60 مليون ريال وبعض مجوهراتي يتم استئجارها في الحفلات والافراح ...

وحول حكاية الخمس فيلات التي قال الكومي ان خلود استولت عليها منه ولم تسدد كامل ثمنها قالت خلود: هذه الفيلات انتقلت الى ملكيتي بإقرار البنك وشهادة الشهود وعدادات الكهرباء التي انتقلت باسمي وكذلك اعمال الصيانة والترميم التي قمت بها لهذه الفيلات...

وأضافت سيدة الاعمال السعودية قائلة لأديب:
كنت انوي ان اعيش في مصر واستقر بها وتزوجت من هذا الرجل على أساس ان يكون لي ظهر يحميني ويشد من أزري على الحياة في مصر لكني وجدت انه صعب وان الحياة بيننا مستحيلة فقررت الانفصال عنه ..
وقالت دفعت له شنطة مجوهرات ثمنا للفيلات وظلت في حيازته لمدة شهر وهذه المجوهرات قيمتها 21 مليون جنيه فلماذا لم يقول في حينها أن بها حجارة او طوب ..!!

وواصلت حديثها قائلة " الكومي تعدى علي بالضرب والالفاظ التي لااستطيع ذكرها فطلبت من حراسي إخراجه من بيتي ..

واختتمت حديثها قائلة : سأبقى في مصر وأحتمي بقضائها الذي سيعطيني حقي والنيابة أخذت مني جواز السفر ثم اعادته لي واستطيع السفر لكني سأبقى بمصر ولن أغادرها الابعد انتهاء القضية وأية تعويضات يجكم لي بها القضاء المصري فإنني متنازلة عنها لصالح مستشفى سرطان الاطفال وقد اتفقت مع المحامي الذي يترافع عني وهو د.سمير صبري على ذلك ..

وفي نفس الحلقة قال شقيقها خلف العنزي لأديب :
شقيقتي لن تغادر مصر إلا اذا حصلت على ادانة شاملة لتصرفات الكومي واضاف : انا شقسقها الاكبر وكنت حاضرا يوم زواجها به وكنت شاهدا على هذه الزيجة ...

التعليقات (0)

أضف تعليق

bolditalicizeunderlinestrikeurlimagequote SmileWinkLaughGrinAngrySadShockedCoolTongueKissCry
تصغير | تكبير

busy

  • آخر الأخبار
  • الأكثر شعبية

كتابات

د. عبد الوهاب الروحاني يكتب عن : الارياني والمؤتمر

News image

بقلم /د. عبد الوهاب الروحاني ... تتمة..

الفيدرالية..بديل مكلف

News image

عبدالمغني الأشول الفيدرالية أو ما يسمي" ات... تتمة..

الانقلاب على المبادرة ..!!

News image

د. عبد الوهاب الروحاني ... تتمة..

الحوار والوحدة..و"جوكر" الحراك ..!!

News image

بقلم/ د . عبد الوهاب الروحاني ... تتمة..

الحوار .. ينحرف عن مساره ..!!

News image

د. عبد الوهاب الروحاني* في ال... تتمة..

 

لمعرفة رسوم

التعرفة الجمركية

لسيارتك اضغط هنا